إن هذا الموضوع هو قذف واتهام وتسويق وتشويه سمعه الآخرين وكذب إذا كانت هذه الاتهامات والأقاويل بدون دليل ثابت وموثق بأوراق فيها أدلة دامغة وشهود عدل إذا كان لا يوجد أدلة فإن صاحب هذا الموضوع يجب عليه أولا إن يتأكد من هذا الكلام اللي صدر منه أو يتفاهم مع أهل الشأن لكي يحل المشكلة أو يصحح الخطأ بالطريقة الأخوية المعهودة بين الأخوة والأصدقاء والمؤسسات المجتمعية إلا أن صاحب هذا الموضوع لم يسلك هذا الطريق في البداية بل أتى بمفهوم غير المفهوم الحضاري المتبع بين الأمة الإسلامية وهي أمه محمد صلى الله عليه وسلم.والسؤال كيف تجرأ هذا الشخص اتهام هذه المؤسسات الاجتماعية الموجودة في المنطقة هل هو عمده المنطقة هل هو خول من أهالي المنطقة هل خول من قبل الحكومة هل هو مسئول عام عن المؤسسات المجتمعية في المنطقة وإلا كيف زكي نفسه ليكون هو البطل من بد أهل المنطقة وإلا إذا كان هناك أي المشكلة في هذا المنطقة أو أي انحرافات أو تجاوزات في واحد من المؤسسات يجب الرجوع أولا إلى المسئولين عن هذا الأمر واخذ آرائهم وهم النائب في مجلس النواب والنائب البلدي كل حسب اختصاصه والمسئولية  المناطه إليه لأنهم منتخبين من قبل أهل هذه المنطقة وليس كل واحد يأتي ويتدخل في شئون المنطقة أو شئون مؤسساتها الاجتماعية .يقول أردت أظهر الحقائق للناس هل بهذه ألطريقه تعالج المواضيع وهذا يعتبر تشهير وقد يسبب هذا الموضوع الفتنه والبلبلة بين الناس ويفرق الناس ويدخل بينهم الحقد والبغضاء ويصبح كل واحد يشك في الثاني طبعا إنا لا أوافق على انه يتفكك مجتمعنا بهذه ألطريقه الغير مسئوليه وبدون تفكير معمق اعتقد إن هناك دوافع نفسيه ودوافع شخصيه الدوافع النفسية هي الأنانية وحب النفس وتفضيلها على الآخرين على بعض الآخرين من عامه الناس لأنه لا يقدر إن يواجه الأخر ويتفاهم معه بنفس طيبه راضيه بالواقع  المحيط به أما الدوافع الشخصية أراد تبيان شخصيه في المنطقة  وإظهارها للناس أو فرضها عليهم بالطريقة هذه أو بالطرق الملتوية أو الغير مشروعه أو بالحيل كل شيء واضح ومكشوف ولا يصح إلا الصحيح وإلا أين كنا في السابق من هذه الأشياء ماذا عملنا ماذا عملنا ماذا قدمنا لهذه المنطقة إذا يجب علينا أن تحترم بعضنا بعض ونتجنب الإساءة لبعضنا بقصد أو بدون قصد بسبب نتيجة أو أشياء ستنتهي حتما في الوقت المحدد لصالح من هو أجدر وأحق بها وبعدين هذا سؤال للمناقشة بين الناس يجب على الإنسان أن ينتقد نفسه أولا قبل أن ينتقد غيره وإذا طهر نفسه من كل عيب ونواقص لا ينتقد غيره إلا بالنقد البناء الهادف إلى مصلحة الشخص أو المجتمع أخوكم حســــــن المــــــلا