Warning: session_start(): Cannot send session cookie - headers already sent by (output started at /home/mjaidcom/public_html/artical.php:1) in /home/mjaidcom/public_html/config.php on line 6

Warning: session_start(): Cannot send session cache limiter - headers already sent (output started at /home/mjaidcom/public_html/artical.php:1) in /home/mjaidcom/public_html/config.php on line 6
الموقع الرسمي للنائب عبدالرحمن راشد بومجيد
  إخواني وأخواتي .. أبناء الدائرة السادسة بمحافظة العاصمة، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:   يطيب لي أن أعرب لكم عن خالص تقديري وامتناني لثقتكم الغالية ووقوفكم معي طوال السنوات المنقضية من الفصل التشريعي الثاني والثالث لمجلس النواب،فقد... المزيد
من خلال محاضرة للنائب لطيفة القعود المرأة النائبة تلتقي بالمراة بالناخبه بمقر بومجيد الانتخابي
أكدت النائب لطيفة القعود عضو كتلة المستقبل النيابية عن توجه الكتلة لتشكيل جمعية سياسية للمستقلين إلا أن الوقت لا يزال مبكراً حيث ستتضح الصورة بعد نتائج الانتخابات البرلمانية 2010.وأشارت القعود بأنها لم تلبي قط أي دعوة لزيارة الخيم الانتخابية للمرشحين إلا أنها لم تتمكن من رفض طلب المرشح عبدالرحمن بومجيد مرشح الدائرة السادسة بأم الحصم .. وذلك لرغبتها في ايصال الصورة الواقعية والحقيقية لهذا المرشح وما كان يقوم به من جهد وعمل دؤوب طوال عملها معه مدة 4 سنوات فهو الأكفىء وانجازاته لا تقارن..كما أن له ولأهالي أم الحصم لهم مكانة خاصة في القلب.جاء ذلك خلال لقاء نسوي جمعها بنساء سادسة العاصمة بمقر بومجيد الانتخابي حيث امتلئت الخيمة الانتخابية عن بكرة أبيها  كما صفقن بحرارة لممثلتهن الوحيدة تحت قبة البرلمان لطيفة القعود. وقلن لها: رفعتي راسنه يا أم محمد¡ كما تميز المقر الانتخابي للمرشح بمعرض برلماني للصور والانجازات التي حققها بومجيد خلال 4 سنوات من عمر المجلس.وقالت القعود بأنه بقي 5 أيام من تاريخ الحسم¡ فسارعن أيتها النسوة لاختيار مرشحكم الأكفىء¡ فأنا أرى في بومجيد نعم الممثل لمنطقتكم¡ مشيرة إلى أن لأهالي أم الحصم مكانة كبيرة في قلبها حيث تلقت العديد من الدعوات لحضور الخيم الانتخابية لزملاءها النواب السابقين والمرشحين الحاليين الا أنها رفضت كل تلك الدعوات وعندما طلبها بومجيد فلم تتردد في تلبية هذه الدعوة.وحول موضوع الندوة البرلمانية أشارت القعود إلى دورها تحت قبة البرلمان وعضويتها باللجنة المالية والاقتصادية الدائمة بالمجلس إذ أنها لم تتمكن من استعراض جميع جوانب تجربتها البرلمانية لاتساعها¡ حيث شاركت في عدة لجان مختلفة ومن اهم هذه اللجان هي اللجنة المالية والأقتصادية والتي تعد من اللجان السيادية واخياري لهذه اللجنة نابع من الخلفية العلمية المتوفرة لدي في مجال المال والأقتصاد بالأضافة اللى الخبرة المتراكمة والتي جاوزت 25 سنةوقالت القعود: تجربة في المجلس بها من الزخم الكثير لا يمكن أختصارها في يوم واحد .. هذه التجربة مليئة بالتعقيدات والتنوع والصعوبات فما بالك بأنني المرأة الوحيدة في المجلس حيث يكون الجهد علي مضاعفاً.وأضافت القعود: على المرشحين الابتعاد عن فكرة الوجاهة في تمثيل ناخبيهم في البرلمان فالنائب هو الذي يتمتع بالنزاهة والوطنية والشجاعة¡ فمن المشين أن يقدم النائب مصلحة كتلته على مصلحة الوطن مما يضفي على العملية البرلمانية مزيداً من الصعوبات ويستلزم بذل جهد مضاعف للتنسيق والموائمة بين التوجهات لاسيما اذا كانت هناك اجندة خاصة لبعض الكتل تعمل على تحقيقها بعيداً عن المصالح الكبرى للوطن¡ وهي من الممارسات البرلمانية الخاطئة والتي يجب ان تتكاتف الجهود للحد منها ما أمكن ذلك..وقالت القعود في شأن المشاركات الخارجية والداخلية: المرأة شرفتكم في المجلس وكانت دائماً موجودة¡ فهي مثلت البحرين في الخارج خير تمثيل وكانت دائماً موجودة وتذكر الاصلاحات التي تحققت وهنا يجب الأشارة إلى اهمية الدور الكبير الذي يقع على النائب بالبرلمان الرجل والمرأة على حد سواء في اظهار الانجازات الوطنية المتحققة على كافة الأصعدة السياسية والأقتصادية والأجتماعية والثقافية والتطور الذي حدث في مملكة البحرين بعد تدشين مشروع جلالة الملك الاصلاحي¡ اذ أن الأمانة الوطنية وحقوق المواطنة الحقة تستوجب منا الابتعاد عن التشهير بالوطن والافتراء على ماتم انجازه .وحول دور مجلس النواب قالت القعود: ان تجربتنا تفوق في أداءها عشرات الدول التي أطلعت على تجاربها الديمقراطية منذ سنين الا أننا بحاجة إلى الوقت لنستمر بشكل أفضل نحو الأمام.وأوضحت القعود أنها تفتتح مجلسها باستمرار مطالبة عضوات الشورى بفتح مجالسهن أسوة بها فهن معنيات بالتشريع كما النواب تماماً.وأكدت القعود على أنها لم تكن في أية لحظة من اللحظات (تابعة) في قراراتها لأي كتلة فقرارها دائماً كان مستقل وهو ما يعطي انطباع بأنها تصوت لصالح الوطن.وقالت القعود بالرغم من قصر التجربة البرلمانية للمرأة في مملكة البحرين فإن فرصة المشاركة السياسية ودخولها إلى قبة البرلمان ازالت الكثير من الحواجز النفسية¡ ومن المبكر الحكم الموضوعي على ادائها البرلماني الا انها اثبتت قدرتها على القيام بالمهام الموكولة اليها في المجلس وطرح العديد من القضايا الهامة والمشاركة في الجلسات وابداء الآراء الهامة. هذا ويضيف عبئ على عضوات السلطة التشريعية الى بذل مزيد من الجهد المتواصل والعمل المشترك بروح الفريق الواحد. وعرجت القعود على الاشاعات والرسائل النصية القصيرة التي تروج بحق المرشحين اذ قالت: من المشين أن نتهم أو نهتك عرض أي مرشح بصورة أو بأخرى من خلال الرسائل النصية القصيرة ونشر الاشاعات فالمنافسة الشريفة هي الأساس وان خير من سيمثلكم في البرلمان هو النزيه والصادق والشجاع¡ مزكية المرشح عبدالرحمن بومجيد لتمثل دائرته والوقوف إلى جنبه. كما تطرقت القعود إلى محور الأعلام¡ من خلال الاشارة إلى إن العمل البرلماني أخذ يحتل موقعاً هاماً لدى الرأي العام فقد اتسعت مساحته في وسائل الأعلام وخاصة الصحافة والتلفزيون. ففي مملكة البحرين يفتح البرلمان ابوابه أمام الجمهور لمتابعة الجلسات¡ ويجب على الأعلام أن يظهر ما قدمته البرلمانيات / عضوات الشورى من مقترحات بقوانين أو اقتراحات برغبة أو دعم لقضايا هامة سواء عن حل الأزمة الأقتصادية والبطالة والإسكان وموارد الدولة وقضايا الأحوال الشخصية وقوانين الطفل وتعديلها لصالحه والتنمية وغيرها من العديد من القضايا الجادة التي تمت مناقشتها من قبل مجلسي الشورى والبرلمان.  واختتم القعود ندوتها بالتأكيد على موعد اقتراب الأنتخابات البرلمانية والبلدية والاستعداد لها موجهة الحضور إلى ترشيح الكفاءات الإنسانية دون النظر إلى جنسهم رجل أو امرأة.
المشاركة
صور ذات صلة